كل شيء، وأي شيء.. ولا شيء!
الثلاثاء، 30 أكتوبر 2012
وأبكاني..
التفت إلي مفزوعاً، فلم ينتبه إلى وجودي. وكان مستغرقاً في حزنٍ شديدٍ حتى أني خفت عليه أن يهلك. فنظر إلي، ثم انسالت دمعة تتلوها دمعات على خده، فسقطت فامطرت الدنيا مطراً مالحاً. فبكى القمر وأبكاني بكائه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق